Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
Is Full-Text AvailableIs Full-Text Available
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
3
result(s) for
"منصورية، دويلي شهيدة مؤلف"
Sort by:
ذوو الاحتياجات الخاصة : (مفاهيم-علاج وأسس ومناهج تعليم)
إن الإعاقات بمختلف أنواعها ودرجاتها لها انعكاسات على شخصية المعاق ومردود عكسي على المجتمع فالمعاق يشكل عبئا اقتصاديا على أسرته ومجتمعه. لذا وجب على كل مجتمع أن يتفاعل مع هذه الإعاقة تفاعلا إيجابيا ويساعد في تنمية معوقيه ويحسن من حالتهم من كافة الجوانب النفسية والعقلية والبدنية والحركية وحي الاجتماعية لتكون شخصية قادرة على التكيف مع غيره ومع مجتمعه وفق معايير وأسس يفرضها ذلك المجتمع المعيش به. لذلك جاءت ضرورة الاهتمام بطرق وأساليب العلاج والتدريس والتدريب الخاصين لجميع فئات الإعاقة المختلفة خاصة تلك الإعاقات الجسدية، الصحية والمتعددة التي تم التطرق لها في بداية فصول هذا الكتاب، لما لها من دور فعال ومؤثر في تطوير وتنمية قدرات ومواهب شخصية المعاقين بغرس قيم ومفاهيم السلوكيات الحميدة بالإضافة إلى إكسابهم اللياقة البدنية والمهارات الحركية وبالتالي تحسن العضو ورفع معنويات المعاق النفسية والاجتماعية كما تم التطرق كذلك من خلال الجزء المتبقي من الكتاب لأهمية التعليم الذي أصبح قضية أمن قومي وأصبحت القضية هي إعداد وتأهيل شباب قادر مسلح بالعلم والمعرفة والتكنولوجيا، وان التجارب الدولية المعاصرة أثبتت أن بداية التقدم الحقيقية بل والوحيدة هي التعليم، وأن جوهر التنافس العالي هو سباق في تطوير وتحسين جودة التعليم. ولقد أصبح التطور بحاجة إلى تغيير طرق التعليم التقليدية بما يتناسب مع متطلبات الحداثة والتميز في تقديم الخدمات التعليمية من خلال الالتزام بمعايير تضمن لها هذا التميز حتى يكون لدينا جيل قادر على المنافسة الجادة، وتحقيق طموحات هذا المجتمع.
الإعاقات الجسمية والحركية : (أسس-ممارسة-تأهيل)
by
أحمد، مازن عبد الهادي، 1964- مؤلف
,
الطائي، مازن هادي كزار مؤلف
,
منصورية، دويلي شهيدة مؤلف
in
ذوي الهمم رعاية
,
ذوي الهمم إعادة تأهيل
2018
جاء في ملخصه يضم عالمنا اليوم في كل مجتمعاته عددا من الافراد الذين أصيبوا بإعاقة أو أكثر خلال أو بعد الولادة ونطلق عليهم فئه المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة وهي واحد من المشاكل التي تواجه المجتمع من المجتمعات في كل بقاع العالم من هذا المشكلة وقد تعددت هذه الاصابات وتنوعت الإعاقة فمنها العقلية والجسمية والحركية والعصبية والنفسية وجميعها تتطلب منا فهماها وادراها على المصابين وهذا ما يدعونا الى التكاتف والعمل الجماعي والتنسيق بين مؤسسات الدولة جميعها للتخفيف عن كاهل هؤلاء الأفراد المعاقين ودراسة حالاتهم المرضية وتشخيصها بشكل صحيح وإيجاد البرامج الصحية والتعليمية والحركية من أجل تخفيف حالاتهم المرضية ودمجهم بالمجتمع وإيجاد البرامج مدارس ومؤسسات خاصة بهم وقد أهتم الإسلام بالمعاقين وحرص على عدم جرح مشاعرهم.